يعود عطر La Petite Robe Noire Eau Fraiche الجريء برصانة وجسور ليجدّد نفسه باستمرار من أجل التعبير عن كافة أوجُه الأنوثة.
شاعري وساحر، يتحوّل مرّة أخرى ليسحرنا مع فيلم جديد بالكامل وليترك توقيعه من خلال إصدار عطريّ لا مثيل له.
لا يُقاوَم بكل بساطة
يُظهر عطر “لا بوتيت روب نوار أو فريش” La Petite Robe Noire Eau Fraîche جانباً مختلفاً بالكامل.
إنّه متألّق بشكل رائع وسحريّ وخفيف ومتألّق بشكلٍ لا يُقاوم.
أثر العطر؟
تجلّي مياه منعشة مزيّنة بالبتلات ومشذّبة بدرجة فستقية مترفة. ويقوم تييري واسر، المستوحى والمُعجب الولع بهذا العطر والباجماليون الوفيّ له، بتقديم ثوب نهائيّ مصنوع وفق الطلب. فهو الآن مزيّن بزهرٍ أخضر، سمفونية مضائة بشعر الأزهار الربيعيّة.
ينطلق مع تدفّق منعش من الحامض والبرغموت ومستخلص المندرين السقلّي، ومرشوش بدفقٍ من الدرجات الخضراء.
ثم تحتلّ الأزهار في الموقع المركزي. الورود كما دائماً: خلاصة الورود التركية ومستخلص الورود البلغارية، لكنّها متشرّبة بالندى ومُعبّرة بالرقة الزائلة لبتلاتها. يتمّ إنعاشها من خلال حفنة من الفريزة التي يداعبها إرهاف المشمش المخملي ويشرقها تألّق الدرجات الشمسية، إنّه مزيج جريء من الفل الياسميني والدوّامات العطريّة التي لا تقاوَم والمعزّزة ببشرة التي تدفئها النجمة الأكثر إشراقاً.
يستخدم الفستق سحره بعظمة. سرعان ما تُصبح هذه الدرجة اللذيذة التي تتألف من اللوز المرّ وفول التونكا مألوفة، وهي توقيع الدار.
يقوم المسك البيض والبتشول الحلو بتغليف كافة المكوّنات ضمن هالة حريرية من التحفّظ المنعش والأناقة النادرة. تمنح هذه الدرجات لعطر “لا بوتيت روب نوار أو فريش” La Petite Robe Noire Eau Fraîche أثراً لا يُنتسى.
ترتدي ثوباً جديداً على شكل بتلةٍ مع عطر “بيتل دراس” Petal Dress وتتباهى ضمن علبة خضراء رقيقة.
يتمّ إبراز طلّتها الرائعة من خلال تصميم فريد. مرسومة بالحبر الأسود، ترتدي ثوباً جديداً على شكل بتلة “بيتل دراس” Petal Dress مع عنق مكشوف تعزّزه شفافية الزجاج بلون الفستق. بهذا اللون الباسم، تقوم قارورة “لا بوتيت روب نوار” La Petite Robe Noire التي لا تُقهر – والمعروفة فوراً بأكتافها المستديرة وغطائها على شكل قلب – بتجسيد كامل نضارة هذا التعبير الجديد.
تُعتبر كلّ ولادة حدثاً يُحتفَل به. يخصّص “كونتزيل+ديغاس” فيلماً فريداً لعطر “لا بوتيت روب نوار” La Petite Robe Noire الجديد هذا.
عبر الدمج بين صور حقيقية ومتحرّكة، يعود الفنّانان بسرور إلى عالم “لا بوتيت روب نوار” La Petite Robe Noire. ويقومان بواسطة أيديهما الأربعة بدمج مهارتهما لنقل العطر إلى حديقة باريسية مسحورة. فلنطّلع على لمحة تكشف عن جوهر هذا الموجز اللعوب.
“ستتابعون قصّةً تتألّف من جزأين: نشوء “لا بوتيت روب نوار” La Petite Robe Noire في عالمها من الورق الأبيض، يتبعه ابتكار “بيتل دراس” Petal Dress الجديد في مشغله الرائع!”
يحيى رسمٌ لثوبٍ وينفصل عن الورقة. ها هو الثوب يحصل على جسم ويدَين ورجلَين وقبعة شديدة الأناقة ترتديها امرأة باريسية لتخفي وجهها عنّا. وتماماً مثل كافة النجوم، تفضّل أن تكون متخفّية!
تتموّج هذه الآنسة الباريسية ويقطر ثوبها المصنوع من الحبر قطرات تكشف عن محيطها. إنّها تخلق عالمها: باريس خياليّة ومصمّمة حسب الطلب لتتأقلم مع قدرتها على الإغراء.
تجعل قلب الساعي الحسن المظهر ينبض بسرعة، ثمّ تجذب ربطة العنق الفراشية الشكل للرجال الذين تعبر بالقرب منهم وتلتقطها في ثوبها على شكل شبكة لالتقاط الفراشات. يتحوّل ثوبها إلى شريط كبير حيث يمرّ قطار الأنفاق الباريسي ليجعل أردافها تتمايل. ويقوم ثوبها الذي أصبح أرجوحة شبكية بحملها برفق أمام مرآة مخدرة كبيرة فتنظر إلى نفسها وهي ترتدي ألف فستان وفستان!
عندما فجأة… يقوم انعكاسها في المرآة بخلع ثوبها!
فتقفز عارية إلى المرآة باحثةً عن ثوبها الأسود القصير.”
“تماماً مثل أليس التي تنتقل من عالمٍ إلى آخر، إنه يقع وراء الكواليس السريّة الخاصّة بفيلمه. إنّه دفيئة نباتيّة رائعة ومغمورة بضوءٍ أخضر متلألئ ومزيّنة مثل مشغل للخياطة الفاخرة.
تنمو الدبابيس على الكروم، ويقوم صانعو الفساتين بتشكيل الإزهار في التويجات. ويكون جنائيّان – خياطين مشغولين في صناعة ثوبٍ جديدٍ: يلتفّ نبات متسلّق ومتدلّي حول صدرها لتشكيل صدار مريح ويتمّ ريّه بمرشة المياه، وعندها تبسط التنورة بتلاتها. فتبدأ بالنمو وتتحوّل إلى نبتة عملاقة في الدفيئة.
ويبدأ الثوب المصنوع من البتلات، والمُنجَز بالكاد، بالدوران مثل الطوافة كما يحملها في الهواء. تعود إلى دار الخياطة الذي يزهو على طريقها وتجد الساعي الحسن المظهر الذي لمحته من قبل! ومن دون التفكير ثانيةً، تحمله معها.
نجدهما معشعشَين بحبّ على سطح الشرفة في قلب القارورة الكريستالية.
يُغلق الساعي الحسن الأخلاق الباب برصانة لمنحهما بعض الخصوصية”.
