كان السيد لوكاس متفرّغاً لابتكار العطور في دار SoOud و Nez a Nez، قبل أن يُطلق خطّ عطوره الخاص العام 2013.
متأثراً بالعالم العربي، أطلق لوكس العنان لنفسه فعلياً عندما ابتكر العطور وجسّد مخيّلته انطلاقاً من هذا الشرق. إذ تتحوّل النفحات الشرقية في بيت العطور الأوروبية مع احترام أصالتها وواقعيّتها.
يعمل لوكاس على نسج العنبر، النفحات الحادة وتلك الخاصّة بالعود، مع النفحات الفرنسية الكلاسيكية، فتبدو غريبة بعض الشيء، جذابة ومشرقة.
أخبرنا باختصار عنك، من هو ستيفان هامبرت؟
أسست ماركة Stéphane Humbert Lucas 777 منذ سنتين، بعدما كنت مبتكر عطور ماركة Nez a Nez و SoOud.
عرّفنا على Stéphane Humbert Lucas 777 وما هو الإلهام وراء هذه المجموعة؟
تقدّم مجموعة Stéphane Humbert Lucas 777 عطورًا مبتكرة بأفخر النفحات ، معبّأة بأثمن القارورات والعلب الشرقية.
السفر وحكايات الشرق الأوسط، كانت الإلهام لمجموعتي، إذ مع تطوّر كل عطر تظهر علامات حضور القرآن وروحانية المنطقة من خلال أسماء المكوّنات.
ابتُكرت العطور وصُممت في فرنسا. وتتألّف المجموعة من Khôl de Bahreïn، Soleil de Jeddah، 2022، Oumma، Black Gemstone، Ô Hira، وRose de Petra.
ما الذي يجذبك في سوق الشرق الأوسط ليكون مصدر إلهامك؟
أنا مفتون جدّاً ومُلهم من العالم العربي الذي أعتبره مهد الكون. للشرق الأوسط رائحة أحبّها جدّاً.