يضفي العطر على إطلالتنا خصوصية ويكمل أناقتنا بلمسة عطرية. إنّه أكثر من مجرّد عبيرٍ، إذ يرتبط بشخصيتنا ومزاجنا ويحتاج إلى عناية خاصة لدى اختياره. والعطور تنتمي لمجموعات متنوعة، وكل منها يصلح لوقت معيّن، وعملية الإختيار ليست بالأمر السهل، لذا نقدم إليك سيدتي أنواع العطور:
العطور الوردية: تعتمد في تركيبتها على خلاصة الزهور والورود الطبيعية، وهذا النوع من العطور الخفيفة هو الأنسب لأوقات الصباح.
العطور الحمضية: تندرج ضمن قائمة العطور المنعشة والخفيفة، والتي تدخل فى تركيبتها الفاكهة الحمضية بشكل كبير كالليمون والبرتقال والحامض. وتعد مناسبة لأوقات قبل الظهر .
العطور الخشبية: تقوم فى الأساس على رائحة الأخشاب كخشب الأرز وخشب الصندل والباتشول. وهي عطور مركزة وغنية تناسب السهرات لأنّها تدوم طويلا.
العطور المسكرة: تجمع فى تركيبتها عناصر مختلفة كالورود والأخشاب. وهذه العطور الغنية تناسب النهار أو الليل بحسب درجة تركيزها.
العطور الشرقية: تعتمد في تركيبتها على الروائح الشرقية كالمسك والعنبر والبخور. وكونها عطوراً قوية وغنية فإنها تدوم طويلاً ، كما تناسب الليل فقط .
يجب أن يتركز في فصل الصيف إهتمامك على العطورالوردية والحمضية لأنّها خفيفة ومنعشة، خصوصًا أن رطوبة الجو تجعلها أكثر تركيزا. أمّا العطور الثقيلة كالخشبيّة والشرقيّة والمسكرّة فتناسب أكثر أوقات البرودة إذ إنّها تمنح بشرتك دفئاً مميزاً.
العطور الوردية: تعتمد في تركيبتها على خلاصة الزهور والورود الطبيعية، وهذا النوع من العطور الخفيفة هو الأنسب لأوقات الصباح.
العطور الحمضية: تندرج ضمن قائمة العطور المنعشة والخفيفة، والتي تدخل فى تركيبتها الفاكهة الحمضية بشكل كبير كالليمون والبرتقال والحامض. وتعد مناسبة لأوقات قبل الظهر .
العطور الخشبية: تقوم فى الأساس على رائحة الأخشاب كخشب الأرز وخشب الصندل والباتشول. وهي عطور مركزة وغنية تناسب السهرات لأنّها تدوم طويلا.
العطور المسكرة: تجمع فى تركيبتها عناصر مختلفة كالورود والأخشاب. وهذه العطور الغنية تناسب النهار أو الليل بحسب درجة تركيزها.
العطور الشرقية: تعتمد في تركيبتها على الروائح الشرقية كالمسك والعنبر والبخور. وكونها عطوراً قوية وغنية فإنها تدوم طويلاً ، كما تناسب الليل فقط .
يجب أن يتركز في فصل الصيف إهتمامك على العطورالوردية والحمضية لأنّها خفيفة ومنعشة، خصوصًا أن رطوبة الجو تجعلها أكثر تركيزا. أمّا العطور الثقيلة كالخشبيّة والشرقيّة والمسكرّة فتناسب أكثر أوقات البرودة إذ إنّها تمنح بشرتك دفئاً مميزاً.
